دليل سريع لهذا العنصر الأساسي متعدد الاستخدامات
العربية | English

اكتشفوا المزيدعن الأرز

كل ما تودون معرفته عن الأرز

النكهة اللذيذة ورائحة الأرز تجعله الشريك المثالي لمعظم الوجبات يتمتع الكثيرون بأرز صنوايت في منطقة الشرق الأوسط. إنه خالٍ من الغلوتين بشكل طبيعي وهو منتج طبيعي غير معدل.

قم بالتمرير لأسفل لمعرفة المزيد عن الأرز.

الأرز كعنصر غذائي


يستخدم الأرز في الكثير من الأطعمة اللذيذة، ابتداءً من الحبوب والمنتجات الثانوية وصولاً إلى الحلويات. وهذه فقط بعض الأمثلة:

في حبوب الإفطار:

يستخدم الأرز الكامل للنفخ والمعالجة، والأرز المكسور والدقيق والنخالة للمعالجة فقط.

في المشروبات:

يستخدم دقيق الأرز الناعم في المشروبات لفوائد الحبوب الكاملة فيه وقابلية الذوبان العالية.

في وجبات الطعام والوجبات الخفيفة:

يتم دمج الأرز الكامل في العديد من وجبات الطعام والوجبات الخفيفة التي تحتوي على الأرز المنفوخ. كما ويستخدم دقيق الأرز في الوجبات الخفيفة المنفوخة، ومخلوطة ومعالجة.

في الخلطات الجاهزة:

يستخدم دقيق الأرز في المنتجات الثانوية والتوابل كعامل دمج، ونقل، ومعالجة.

في أغذية الحيوانات الأليفة:

يضاف الأرز المكسور إلى أغذية الحيوانات الأليفة لفوائده الغذائية المتعددة.

See More

خالي من الجلوتين


يعاني بعض الأشخاص لسوء الحظ من رد فعل مناعي (حساسية) تجاه الجلوتين ما يسبب ضرراً على بطانة الأمعاء الدقيقة. ويقلل هذا الضرر من قدرة الأمعاء الدقيقة على امتصاص العناصر الغذائية، مثل الفيتامينات والمعادن ما يؤدي إلى نقص في التغذية. تتم السيطرة على حساسية الجلوتين عبر اتباع نظام غذائي يخلو من جميع الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الجلوتين

الأرز العادي بجميع أشكاله (الأرز الأبيض والبني- الحبوب القصيرة والمتوسطة والطويلة) خالٍ من الجلوتين لذا يعتبر الخيار الأمثل لمن يعانون من حساسية الجلوتين. حيث يمكن استخدام الأرز بطرق متنوعة لتحضير أشهى وجبات الطعام، والوجبات الخفيفة والحلويات الخالية من الجلوتين.

See More

القيمة الغذائية للأرز


هناك العشرات من الأنواع المختلفة من حبوب الأرز التي توفر قوام وأذواقًا وقيمة غذائية مختلفة. يعتبر الأرز غذاء أساسيًا لأكثر من نصف سكان العالم - لا سيما شرق وجنوب آسيا. الأرز الأبيض هو النوع الأكثر شيوعًا من الأرز المستهلك، لكن الأرز البني (الأرز كامل الحبوب) أصبح شائعًا بشكل متزايد في البلدان الغربية بسبب الفوائد الصحية التي يوفرها. يتكون الأرز بشكل أساسي من الكربوهيدرات التي تزود أجسامنا بالطاقة وتحفز النشاط.

الأرز الأبيض:

للأرز الأبيض نوعان من الحبوب وهما الحبوب القصيرة، والحبوب الطويلة. ويعرف بطعمه الشهي وجودته حيث أنه يخضع لمراحل متعددة ومختلفة عن باقي أنواع الأرز خلال عملية الإنتاج. يحتوي الأرز قصير الحبة على كمية أكبر من النشا ما يجعله ناعماً ولزجاً عند طهوه، بينما يحتوي الأرز طويل الحبة مثل أرز الياسمين، والبسمتي على نسبة نشا أقل ما يؤدي إلى عدم التصاق الحبات ببعضها البعض لأنها أكثر جفافاً.

الأرز البني:

يأتي الأرز البني كما الأرز الأبيض بحبوب قصيرة وحبوب طويلة، لكن في الأرز البني كلا النوعين يحتويان على نسبة نشا أقل من الأرز الأبيض ما يضاعف مدة طهوه. يحتوي الأرز البني على ما يقارب أربعة أضعاف الألياف مقارنة بالأرز الأبيض بسبب عدم إزالة "طبقة النخالة" المغذية في مرحلة الإنتاج. وهذا ما يمنح الأرز البني نكهته المميزة الشبيهة بطعم الجوز وملمسه الأكثر صلابة. يحتوي الأرز البني على ألياف يتمحور دورها حول إبطاء معدل تحويل الكربوهيدرات إلى الجلوكوز في مجرى الدم، ما يساعد على استقرار مستويات السكر في الدم.

See More